يدرك ماسيميليانو اليجري مدرب ميلان أن فشل فريقه في جمع نقاط سريعا قد يتسبب فيما لا يرغب فيه أحد بابتعاد الفريق أكثر عن المركز الثالث وبالتالي الغياب عن دوري أبطال اوروبا لكرة القدم الموسم المقبل.
وجمع ميلان الذي يستضيف فيورنتينا غدا السبت (الساعة 1945 بتوقيت جرينتش) نقطة واحدة من آخر مباراتين في الدوري لتتجدد التكهنات التي لا يبدو أنها بلا نهاية حول مستقبل اليجري وهو شيء اعتاد المدرب على العيش معه خلال الموسمين الماضيين.
وبعد تعادل الفريق 1-1 على أرضه مع لاتسيو يوم الأربعاء الماضي وابتعاده بفارق 13 نقطة عن المركز الثالث خرج اليجري بنفس التصريحات المعتادة التي سئمها جمهور ميلانو.
واشتكى المدرب من الإصابات وقال إن الفريق أدى بشكل جيد لكنه فشل في الاستفادة من الفرص وفقد التركيز ولم يرتكب أخطاء حقيقية باستثناء الكرة التي جاء منها الهدف في شباك الفريق. كما قال أيضا إنه سيقاتل وسيقدم ما هو أفضل في المرة المقبلة.
وقال "لعب الفريق بشكل جيد وصنع فرصا ولم يترك أي شيء للاتسيو. وبعد أن تقدمنا أتيحت لنا فرصتان كان ينبغي أن نسجل منهما المزيد."
وتابع "سنخرج من الموقف الحالي بالعمل الجاد.. لكننا بالطبع بعيدين عن المركز الثالث. الفرق المتفوقة علينا تنطلق بسرعة كبيرة وإن واصلنا نفس النتائج الحالية فسيكون اللحاق بها مستحيلا."
ويحتل ميلان المركز العاشر ولديه 12 نقطة فقط من عشر مباريات لم ينتصر فيها إلا ثلاث مرات.
ويحتاج ميلان لإنهاء الموسم في المركز الثالث ليحصل على مكان في تصفيات دوري أبطال اوروبا وهو شيء لم نجح فيه بشق الأنفس في الموسم الماضي بانتصاره 2-1 على مضيفه سيينا في الجولة الأخيرة.
لكن الفريق الآن بعيد جدا عن يوفنتوس الذي يحتل حاليا هذا المركز.
كما أن منافسه التالي فيورنتينا يستمتع بفترة رائعة تحت قيادة المدرب فنتشنزو مونتيلا فيحتل المركز السادس برصيد 18 نقطة ونجح بالفعل في التغلب على يوفنتوس حامل اللقب 4-2.
وأمام روما الذي حقق ربما قياسيا في الدوري بالفوز في أول عشر مباريات بالمسابقة رحلة شاقة لمواجهة تورينو بعد غد الأحد (الساعة 1945).
ويتوقع أن يحقق نابولي صاحب المركز الثاني الذي يتأخر بفارق خمس نقاط وراء روما الفوز على أرضه ضد كاتانيا المتواضع والذي فشل في تحقيق نتائج جيدة مثلما فعل في الموسم الماضي حين احتل المركز الثامن.
ويتخلف يوفنتوس بفارق الأهداف وراء نابولي بعد فوزه في آخر مباراتين ويحل ضيفا على بارما يوم السبت (الساعة 1700).
وجمع ميلان الذي يستضيف فيورنتينا غدا السبت (الساعة 1945 بتوقيت جرينتش) نقطة واحدة من آخر مباراتين في الدوري لتتجدد التكهنات التي لا يبدو أنها بلا نهاية حول مستقبل اليجري وهو شيء اعتاد المدرب على العيش معه خلال الموسمين الماضيين.
وبعد تعادل الفريق 1-1 على أرضه مع لاتسيو يوم الأربعاء الماضي وابتعاده بفارق 13 نقطة عن المركز الثالث خرج اليجري بنفس التصريحات المعتادة التي سئمها جمهور ميلانو.
واشتكى المدرب من الإصابات وقال إن الفريق أدى بشكل جيد لكنه فشل في الاستفادة من الفرص وفقد التركيز ولم يرتكب أخطاء حقيقية باستثناء الكرة التي جاء منها الهدف في شباك الفريق. كما قال أيضا إنه سيقاتل وسيقدم ما هو أفضل في المرة المقبلة.
وقال "لعب الفريق بشكل جيد وصنع فرصا ولم يترك أي شيء للاتسيو. وبعد أن تقدمنا أتيحت لنا فرصتان كان ينبغي أن نسجل منهما المزيد."
وتابع "سنخرج من الموقف الحالي بالعمل الجاد.. لكننا بالطبع بعيدين عن المركز الثالث. الفرق المتفوقة علينا تنطلق بسرعة كبيرة وإن واصلنا نفس النتائج الحالية فسيكون اللحاق بها مستحيلا."
ويحتل ميلان المركز العاشر ولديه 12 نقطة فقط من عشر مباريات لم ينتصر فيها إلا ثلاث مرات.
ويحتاج ميلان لإنهاء الموسم في المركز الثالث ليحصل على مكان في تصفيات دوري أبطال اوروبا وهو شيء لم نجح فيه بشق الأنفس في الموسم الماضي بانتصاره 2-1 على مضيفه سيينا في الجولة الأخيرة.
لكن الفريق الآن بعيد جدا عن يوفنتوس الذي يحتل حاليا هذا المركز.
كما أن منافسه التالي فيورنتينا يستمتع بفترة رائعة تحت قيادة المدرب فنتشنزو مونتيلا فيحتل المركز السادس برصيد 18 نقطة ونجح بالفعل في التغلب على يوفنتوس حامل اللقب 4-2.
وأمام روما الذي حقق ربما قياسيا في الدوري بالفوز في أول عشر مباريات بالمسابقة رحلة شاقة لمواجهة تورينو بعد غد الأحد (الساعة 1945).
ويتوقع أن يحقق نابولي صاحب المركز الثاني الذي يتأخر بفارق خمس نقاط وراء روما الفوز على أرضه ضد كاتانيا المتواضع والذي فشل في تحقيق نتائج جيدة مثلما فعل في الموسم الماضي حين احتل المركز الثامن.
ويتخلف يوفنتوس بفارق الأهداف وراء نابولي بعد فوزه في آخر مباراتين ويحل ضيفا على بارما يوم السبت (الساعة 1700).