قال المدرب الألماني يورجن كلينسمان المدير الفني للمنتخب الأمريكي لكرة القدم إنه سيردد السلام الوطني لكل من ألمانيا والولايات المتحدة عندما يلتقي منتخبا البلدين في بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل.
وأوضح كلينسمان المهاجم والمدير الفني السابق للمنتخب الألماني ، في تصريحات نشرتها صحيفة "شبورت بيلد" الألمانية اليوم الأربعاء ، أن المباراة بين الفريقين والمقررة في مدينة ريسيفي ستكون "فصلا خاصا" في حياته الكروية. وقال كلينسمان ، الذي قاد المنتخب الألماني للفوز بالمركز الثالث في بطولة كأس العالم 2006 بألمانيا ، إنه سيردد بالتأكيد السلام الوطني للبلدين قبل انطلاق فعاليات المباراة المقررة في 26 يونيو المقبل ضمن منافسات المجموعة السابعة بالدور الأول للمونديال.
وأقام كلينسمان /49 عاما/ في الولايات المتحدة على مدار الخمسة عشر عاما الماضية. ووصف كلينسمان السلام الوطني للولايات المتحدة بأنه "جميل بشكل هائل". وأوضح المدرب الألماني بأن "شغفه الأمريكي" بدأ خلال زيارة مع فريق شتوتجارت كيكرز عندما كان في التاسعة عشر من عمره.
وأضاف أن زوجته أيضا أمريكية وأن أطفاله "أمريكيون أكثر منهم ألمان". ويلتقي كلينسمان في هذه المباراة ايضا مساعده السابق يواخيم لوف الذي خلفه في منصب المدير الفني للمنتخب الألماني. ويرتبط المدربان بصداقة وطيدة ، وقال كلينسمان إنه مهما حدث خلال المباراة "لن تتأثر صداقتنا".
وقال كلينسمان ، الذي فاز بكأس العالم 1990 بإيطاليا كلاعب في صفوف المنتخب الألماني وتولى تدريب المنتخب الأمريكي في 2011 ، إنه يعتقد بأن فريقه سيتأهل خلف المنتخب الألماني من هذه المجموعة التي تضم معهما أيضا منتخبي البرتغال وغانا.
وقال كلينسمان إن المنتخب الألماني ونظيريه البرازيلي صاحب الأرض والأسباني حامل اللقب هم الأكثر ترشيحا للفوز باللقب العالمي. وأوضح أن المنتخب الألماني تطور ونضج على مستوى الأداء الجماعي وأن العديد من اللاعبين مثل حارس المرمى مانويل نيوير ولاعبي الوسط مسعود أوزيل وتوماس مولر وماريو جويتزه بزغ نجمهم إضافة لتطور مستوى الأندية الألمانية والدليل هو تأهل الرباعي الألماني بايرن ميونيخ وبوروسيا دورتموند وباير ليفركوزن وشالكه إلى الدور الثاني (دور الستة عشر) لدوري أبطال أوروبا.
وأوضح كلينسمان المهاجم والمدير الفني السابق للمنتخب الألماني ، في تصريحات نشرتها صحيفة "شبورت بيلد" الألمانية اليوم الأربعاء ، أن المباراة بين الفريقين والمقررة في مدينة ريسيفي ستكون "فصلا خاصا" في حياته الكروية. وقال كلينسمان ، الذي قاد المنتخب الألماني للفوز بالمركز الثالث في بطولة كأس العالم 2006 بألمانيا ، إنه سيردد بالتأكيد السلام الوطني للبلدين قبل انطلاق فعاليات المباراة المقررة في 26 يونيو المقبل ضمن منافسات المجموعة السابعة بالدور الأول للمونديال.
وأقام كلينسمان /49 عاما/ في الولايات المتحدة على مدار الخمسة عشر عاما الماضية. ووصف كلينسمان السلام الوطني للولايات المتحدة بأنه "جميل بشكل هائل". وأوضح المدرب الألماني بأن "شغفه الأمريكي" بدأ خلال زيارة مع فريق شتوتجارت كيكرز عندما كان في التاسعة عشر من عمره.
وأضاف أن زوجته أيضا أمريكية وأن أطفاله "أمريكيون أكثر منهم ألمان". ويلتقي كلينسمان في هذه المباراة ايضا مساعده السابق يواخيم لوف الذي خلفه في منصب المدير الفني للمنتخب الألماني. ويرتبط المدربان بصداقة وطيدة ، وقال كلينسمان إنه مهما حدث خلال المباراة "لن تتأثر صداقتنا".
وقال كلينسمان ، الذي فاز بكأس العالم 1990 بإيطاليا كلاعب في صفوف المنتخب الألماني وتولى تدريب المنتخب الأمريكي في 2011 ، إنه يعتقد بأن فريقه سيتأهل خلف المنتخب الألماني من هذه المجموعة التي تضم معهما أيضا منتخبي البرتغال وغانا.
وقال كلينسمان إن المنتخب الألماني ونظيريه البرازيلي صاحب الأرض والأسباني حامل اللقب هم الأكثر ترشيحا للفوز باللقب العالمي. وأوضح أن المنتخب الألماني تطور ونضج على مستوى الأداء الجماعي وأن العديد من اللاعبين مثل حارس المرمى مانويل نيوير ولاعبي الوسط مسعود أوزيل وتوماس مولر وماريو جويتزه بزغ نجمهم إضافة لتطور مستوى الأندية الألمانية والدليل هو تأهل الرباعي الألماني بايرن ميونيخ وبوروسيا دورتموند وباير ليفركوزن وشالكه إلى الدور الثاني (دور الستة عشر) لدوري أبطال أوروبا.