أكدت مارجريت نويتزل المتحدثة باسم محكمة ميونيخ في ألمانيا أن البريطاني بيرني إكليستون رئيس الرابطة المنظمة (مالك الحقوق التجارية) لبطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا-1 سيمثل أمام المحكمة متهما بالفساد.
وأوضحت نويتزل ، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن "محكمة ميونيخ قبلت دعوى قضائية حركها المدعي العام في ميونيخ ضد إكليستون (83 عاما)".
وتتضمن الدعوى اتهامات بالرشوة والاحتيال. وأوضحت نويتزل أن المحاكمة قد تبدأ في نهاية أبريل المقبل.
وأثيرت اتهامات بالرشوة والفساد في تموز/يوليو الماضي ضد إكليستون وذلك فيما يتعلق بعقد أبرم في 2006 ولكن مثوله أمام المحكمة ظل شيئا غير مؤكد لحين اتخاذ القضاة القرار بهذا الشأن.
وساهم إكليستون في جعل فورمولا-1 واحدة من أكثر البطولات ربحية. ورغم هذا ، قال محللون من قبل إن الشركات الكبيرة المصنعة للسيارات وهي الراعي الرئيسي للبطولة ستصر على استقالة إكليستون إذا مثل امام المحكمة في جرائم خطيرة.
وتشتمل الإدعاءات ضد إكليستون أنه طلب "عمولة" من بنك ألماني قدرها 66 مليون دولار لدى بيع البنك لحصته في فورمولا-1 إلى مستثمر أجنبي وأنه دفع في المقابل 44 مليون دولار غلى جيرهارد جريبكوفسكي أحد مسؤولي البنك.
وصدر حكم قضائي في 2012 على جريبكوفسكي بالسجن لثمانية أعوام ونصف العام بسبب قبول هذا المال بينما أكد إكليستون أنه لم يرتكب أي خطأ ولكن القاضي بيتر نول قال إن إكليستون دفع جريبكوفسكي لهذه الجريمة.
وعندما تبدأ المحاكمة ، سيطالب القانون الألماني إكليستون بالمثول أمام المحكمة وقد يتعرض إكليستون للسجن لمدة تصل إلى عشر سنوات إذا أدين بالفعل في هذه القضية.
وأوضحت نويتزل ، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن "محكمة ميونيخ قبلت دعوى قضائية حركها المدعي العام في ميونيخ ضد إكليستون (83 عاما)".
وتتضمن الدعوى اتهامات بالرشوة والاحتيال. وأوضحت نويتزل أن المحاكمة قد تبدأ في نهاية أبريل المقبل.
وأثيرت اتهامات بالرشوة والفساد في تموز/يوليو الماضي ضد إكليستون وذلك فيما يتعلق بعقد أبرم في 2006 ولكن مثوله أمام المحكمة ظل شيئا غير مؤكد لحين اتخاذ القضاة القرار بهذا الشأن.
وساهم إكليستون في جعل فورمولا-1 واحدة من أكثر البطولات ربحية. ورغم هذا ، قال محللون من قبل إن الشركات الكبيرة المصنعة للسيارات وهي الراعي الرئيسي للبطولة ستصر على استقالة إكليستون إذا مثل امام المحكمة في جرائم خطيرة.
وتشتمل الإدعاءات ضد إكليستون أنه طلب "عمولة" من بنك ألماني قدرها 66 مليون دولار لدى بيع البنك لحصته في فورمولا-1 إلى مستثمر أجنبي وأنه دفع في المقابل 44 مليون دولار غلى جيرهارد جريبكوفسكي أحد مسؤولي البنك.
وصدر حكم قضائي في 2012 على جريبكوفسكي بالسجن لثمانية أعوام ونصف العام بسبب قبول هذا المال بينما أكد إكليستون أنه لم يرتكب أي خطأ ولكن القاضي بيتر نول قال إن إكليستون دفع جريبكوفسكي لهذه الجريمة.
وعندما تبدأ المحاكمة ، سيطالب القانون الألماني إكليستون بالمثول أمام المحكمة وقد يتعرض إكليستون للسجن لمدة تصل إلى عشر سنوات إذا أدين بالفعل في هذه القضية.