بثلاثية أخرى لليونيل ميسي منحت برشلونة الفوز 4-صفر على اياكس امستردام في دوري أبطال اوروبا لكرة القدم بدا المهاجم الارجنتيني وكأنه يبعث برسالة لغريمه البرتغالي كريستيانو رونالدو ويقول "أي شيء تفعله يمكنني أن أفعل أفضل منه."
وجاءت ثلاثية ميسي في المجموعة الثامنة باستاد نوكامب والتي جعلته أول لاعب يسجل هذا العدد من الأهداف في أربع مباريات مختلفة بدوري الأبطال بعد يوم واحد من ثلاثية مماثلة سجلها رونالدو مهاجم ريال مدريد في انتصار ساحق لفريقه على غلطة سراي.
وليس مهما إن كان ميسي سجل ثلاثيته بطريقة أفضل من رونالدو فهذا محض وجهات نظر لكن الأهم أنها أكدت استمرار المنافسة الثنائية الحامية بين أفضل لاعبين في اسبانيا.
ويحطم اللاعبان الأرقام القياسية بسرعة لا تضاهى ويقتربان مرة تلو الأخرى من كسر أرقام بعضهما البعض.
ورفع ميسي البالغ من العمر 26 عاما حصيلته الإجماعية من الأهداف في دوري الأبطال إلى 62 هدفا وهو الآن على بعد تسعة أهداف من الرقم القياسي الذي يملكه راؤول المهاجم السابق لريال مدريد.
ويلاحقه رونالدو وعمره 28 عاما ولديه من الأهداف 54 هدفا.
وقال جيراردو مارتينو مدرب برشلونة في مؤتمر صحفي "المدربون الذي حضروا إلى هذه الغرفة تحدثوا كثيرا عن المفاجآت التي يسببها لهم. وأنا أيضا."
واحتاج أفضل لاعب في العالم لبعض الوقت للتغلب على مقاومة بطل هولندا أمس الأربعاء قبل ن ينفذ بنجاح ركلة حرة رائعة في الشباك بعد 22 دقيقة من البداية.
وفي الشوط الثاني رفع ميسي مستواه وقدم أداء أقرب للمثالية.
وشق سيرجيو بوسكيتس طريقه من وسط الملعب بعد عشر دقائق من بداية الشوط الثاني قبل أن يمرر الكرة إلى ميسي في مساحة خالية في ناحية اليمين ليراوغ اللاعب الارجنتيني منافسه ويسدد الكرة في المرمى.
ولعل أكثر أهدافه الثلاثة تميزا كان آخرها الذي جاء في الدقيقة 75.
وبدأ ميسي مشواره في ناحية اليمين ثم تحرك يسارا ليصل إلى حدود منطقة الجزاء وانتظر ليرى فجوة من بين سيقان لاعبي أياكس قبل أن يسدد كرته الناجحة في الزاوية اليمنى للمرمى.
وقال البرازيلي نيمار الذي ضمه برشلونة قبل بداية الموسم "أنا سعيد لأني أستطيع مساعدته. إنه عبقري.. أفضل لاعب في العالم."
وفي نهاية المباراة سجل ميسي ثلاثية أخرى وحقق رقما قياسيا آخر مع فوز ساحق لبرشلونة.
وجاءت ثلاثية ميسي في المجموعة الثامنة باستاد نوكامب والتي جعلته أول لاعب يسجل هذا العدد من الأهداف في أربع مباريات مختلفة بدوري الأبطال بعد يوم واحد من ثلاثية مماثلة سجلها رونالدو مهاجم ريال مدريد في انتصار ساحق لفريقه على غلطة سراي.
وليس مهما إن كان ميسي سجل ثلاثيته بطريقة أفضل من رونالدو فهذا محض وجهات نظر لكن الأهم أنها أكدت استمرار المنافسة الثنائية الحامية بين أفضل لاعبين في اسبانيا.
ويحطم اللاعبان الأرقام القياسية بسرعة لا تضاهى ويقتربان مرة تلو الأخرى من كسر أرقام بعضهما البعض.
ورفع ميسي البالغ من العمر 26 عاما حصيلته الإجماعية من الأهداف في دوري الأبطال إلى 62 هدفا وهو الآن على بعد تسعة أهداف من الرقم القياسي الذي يملكه راؤول المهاجم السابق لريال مدريد.
ويلاحقه رونالدو وعمره 28 عاما ولديه من الأهداف 54 هدفا.
وقال جيراردو مارتينو مدرب برشلونة في مؤتمر صحفي "المدربون الذي حضروا إلى هذه الغرفة تحدثوا كثيرا عن المفاجآت التي يسببها لهم. وأنا أيضا."
واحتاج أفضل لاعب في العالم لبعض الوقت للتغلب على مقاومة بطل هولندا أمس الأربعاء قبل ن ينفذ بنجاح ركلة حرة رائعة في الشباك بعد 22 دقيقة من البداية.
وفي الشوط الثاني رفع ميسي مستواه وقدم أداء أقرب للمثالية.
وشق سيرجيو بوسكيتس طريقه من وسط الملعب بعد عشر دقائق من بداية الشوط الثاني قبل أن يمرر الكرة إلى ميسي في مساحة خالية في ناحية اليمين ليراوغ اللاعب الارجنتيني منافسه ويسدد الكرة في المرمى.
ولعل أكثر أهدافه الثلاثة تميزا كان آخرها الذي جاء في الدقيقة 75.
وبدأ ميسي مشواره في ناحية اليمين ثم تحرك يسارا ليصل إلى حدود منطقة الجزاء وانتظر ليرى فجوة من بين سيقان لاعبي أياكس قبل أن يسدد كرته الناجحة في الزاوية اليمنى للمرمى.
وقال البرازيلي نيمار الذي ضمه برشلونة قبل بداية الموسم "أنا سعيد لأني أستطيع مساعدته. إنه عبقري.. أفضل لاعب في العالم."
وفي نهاية المباراة سجل ميسي ثلاثية أخرى وحقق رقما قياسيا آخر مع فوز ساحق لبرشلونة.