أعربت الجماهير والصحافة السويسرية عن فخرها وسعادتها بالفوز الذي حققه فريق بازل السويسري لكرة القدم خارج ملعبه على تشيلسي الانجليزي 2-1 بملعب ستامفورد بريدج بالعاصمة البريطانية لندن أمس الأربعاء في أولى مباريات الفريقين بالمجموعة الخامسة من دور المجموعات ببطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وجاء هذا الانتصار في أعقاب فوز بازل على توتنهام هوتسبير الانجليزي في دور الثمانية لبطولة الدوري الأوروبي الموسم الماضي (قبل ملاقاة تشيلسي حامل لقب دوري الأبطال آنذاك في الدور قبل النهائي).
وكان بازل نجح منذ عامين في الفوز بملعبه على مانشستر يونايتد 2-1 في دوري الأبطال ليطيح بالفريق الانجليزي من دور المجموعات.
وأشار العديد من الصحف السويسرية اليوم الخميس بنتائج هذه المباريات للتعبير عن سعادتها بأول فوز يتحقق داخل الملاعب الانجليزية أمس الأربعاء.
وقالت جريدة (بليك) "بازل الرائع ومورينيو المتواضع"، " بازل حققا فوزا كبيرا . الآن كل شيء أصبح ممكنا للسويسريين".
بينما قالت صحيفة تاجس انتسايجر " فوز بازل الخارق يعد أحد أضخم إنجازات الفريق السويسري طوال مسيرته في البطولات الأوروبية ليحيي الآمال في إمكانية البقاء في دوري الأبطال في فصل الشتاء".
أما صحيفة "نيو زورتشر تسايتونج " فقد وصفت هذا الفوز الكبير " بانه يشبه لقب الفارس إلى (المدرب) مورات ياكين".
وقاد النجم المصري محمد صلاح وزميله ماركو ستريللر فريق بازل لتحقيق فوز تاريخي على تشيلسي بعدما أحرزا هدفي الفريق في المباراة.
من جانبها أعربت الصحف الانجليزية عن أسفها لخسارة تشيلسي حيث قالت صحيفة (صن) "بيض فاسد" في إشارة إلى تصريحات جوزيه مورينيو مدرب تشيلسي الذي وصف فريقه بأنه بيض ينتظر أن يفقس.
أما صحيفة (جارديان) فقالت أن الخسارة بددت أي آمال حول قدرة مورينيو على استخدام عصاه السحرية لتحقيق الفوز، وأشارت إلى أن النتيجة كان من الصعب على المدرب البرتغالي تقبلها.
وكان مورينيو صرح في وقت سابق أن الفريق حاليا ليس بنفس القوة التي كان عليها حينما كان يدرب الفريق لأول مرة عام 2004 ، وهو ما ظهر بالفعل أمس الأربعاء.
وقال مورينيو الذي توج بلقب دوري أبطال أوروبا مرتين مع بورتو البرتغالي وإنتر الإيطالي "أعتقد أن الفريق لا يملك النضج أو الشخصية لمواجهة اللحظات العصيبة".
في المقابل أشاد ماركو ستريللر لاعب بازل بفريقه في المباراة. وقال اللاعب السويسري "كنا 11 أسدا وقاتلنا بثلاث رئات وقلبين".
وجاء هذا الانتصار في أعقاب فوز بازل على توتنهام هوتسبير الانجليزي في دور الثمانية لبطولة الدوري الأوروبي الموسم الماضي (قبل ملاقاة تشيلسي حامل لقب دوري الأبطال آنذاك في الدور قبل النهائي).
وكان بازل نجح منذ عامين في الفوز بملعبه على مانشستر يونايتد 2-1 في دوري الأبطال ليطيح بالفريق الانجليزي من دور المجموعات.
وأشار العديد من الصحف السويسرية اليوم الخميس بنتائج هذه المباريات للتعبير عن سعادتها بأول فوز يتحقق داخل الملاعب الانجليزية أمس الأربعاء.
وقالت جريدة (بليك) "بازل الرائع ومورينيو المتواضع"، " بازل حققا فوزا كبيرا . الآن كل شيء أصبح ممكنا للسويسريين".
بينما قالت صحيفة تاجس انتسايجر " فوز بازل الخارق يعد أحد أضخم إنجازات الفريق السويسري طوال مسيرته في البطولات الأوروبية ليحيي الآمال في إمكانية البقاء في دوري الأبطال في فصل الشتاء".
أما صحيفة "نيو زورتشر تسايتونج " فقد وصفت هذا الفوز الكبير " بانه يشبه لقب الفارس إلى (المدرب) مورات ياكين".
وقاد النجم المصري محمد صلاح وزميله ماركو ستريللر فريق بازل لتحقيق فوز تاريخي على تشيلسي بعدما أحرزا هدفي الفريق في المباراة.
من جانبها أعربت الصحف الانجليزية عن أسفها لخسارة تشيلسي حيث قالت صحيفة (صن) "بيض فاسد" في إشارة إلى تصريحات جوزيه مورينيو مدرب تشيلسي الذي وصف فريقه بأنه بيض ينتظر أن يفقس.
أما صحيفة (جارديان) فقالت أن الخسارة بددت أي آمال حول قدرة مورينيو على استخدام عصاه السحرية لتحقيق الفوز، وأشارت إلى أن النتيجة كان من الصعب على المدرب البرتغالي تقبلها.
وكان مورينيو صرح في وقت سابق أن الفريق حاليا ليس بنفس القوة التي كان عليها حينما كان يدرب الفريق لأول مرة عام 2004 ، وهو ما ظهر بالفعل أمس الأربعاء.
وقال مورينيو الذي توج بلقب دوري أبطال أوروبا مرتين مع بورتو البرتغالي وإنتر الإيطالي "أعتقد أن الفريق لا يملك النضج أو الشخصية لمواجهة اللحظات العصيبة".
في المقابل أشاد ماركو ستريللر لاعب بازل بفريقه في المباراة. وقال اللاعب السويسري "كنا 11 أسدا وقاتلنا بثلاث رئات وقلبين".