بعدما قدم الفريق أسوأ بداية له في أي موسم بالدوري الإنجدليزي منذ 24عاما ووسط انتشار الشائعات في "أولد
ترافورد" ، جاء رد ديفيد مويس المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد واضحا حيث قال "يمكننا تصحيح هذا".
وسقط يونايتد في فخ الهزيمة 1-2 أمام ضيفه ويست بروميتش ألبيون لتكون الهزيمة الثالثة له في ست مباريات خاضها بالمسابقة هذا الموسم وتصبح أسوأ بداية له في أي موسم بالدوري الإنجليزي منذ 1989 والذي أنهاه الفريق في المركز الحادي عشر بجدول المسابقة.
وقال مويس "تحقيق نتائج سيئة أمر وارد دائما في كرة القدم. المهم هو كيفية التعامل مع هذا الأمر.. سنستكمل مسيرتنا ونتطلع حاليا للمباراة التالية. أمامنا العديد من المباريات ويتعين علينا الاستعداد للمواجهة المقبلة".
وأضاف "شعرت بالقلق بعد المباراة ولكن هذا كان لأننا لم نقدم عرضا جيدا. يمكننا تصحيح الأمر".
وتختلف الهزيمة أمام كل من ليفربول ومانشستر سيتي على ملعبيهما عن الهزيمة في "أولد ترافورد" أمام فريق ويست بروميتش ألبيون المتواضع.
وبدا أن يونايتد في طريقه للفوز بالمباراة بعدما تعادل واين روني للفريق قبل أكثر من نصف ساعة على نهاية اللقاء ولكن الفريق خسر اللقاء أمام ضيفه بالهدف الذي سجله سايدو بيراهينو بتسديدة قوية.
وقال مويس "عندما عدنا إلى أجواء المباراة ، توقعت أن نفوز بها في ظل ما نمتلكه من مواهب بالفريق.. ضغطنا على المنافس لم يكن جيدا بالدرجة الكافية في الشوط الأول. حاولنا الارتقاء بمستوانا في الشوط الثاني ولكننا فشلنا.. لم ندافع جيدا بالدرجة الكافية ولم نهاجم جيدا بالدرجة الكافية".
وتولى مويس تدريب الفريق عقب نهاية الموسم الماضي خلفا لسير أليكس فيرجسون ولذلك يحتاج مويس لوقت من أجل ترك بصمته على الفريق بعدما قضى مع فيرجسون أنجح فترة في تاريخه.
وضاعف مستوى النجاح الهائل لفيرجسون مع الفريق من صعوبة المهمة على أي مدرب يخلفه.
وقال نجم كرة القدم الإنجليزي اسلابق جاري لينيكر ، في تصريح إلى هيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" مؤخرا ، "حصل فيرجسون على وقت طويل مع الفريق وربما كانت المواجهة الشهيرة في كأس الاتحاد الإنجليزي عام 1989 هي التي أنقذته مويس سيحتاج للوقت أيضا".
وغاب المهاجم الهولندي روبن فان بيرسي هداف الفريق عن المباراة أمام مانشستر سيتي ولكنه كان البديل الثاني في لقاء ويست بروميتش وفشل في تغيير النتيجة.
واعتاد يونايتد على عقد صفقات قوية في سوق انتقالات اللاعبين كل صيف ولكن مويس أتفق ببذخ فقط على صفقة اللاعب البلجيكي مروان فيلايني ليضمه من فريقه السابق إيفرتون.
وعلى غير المعتاد ، ظهر دفاع مانشستر يونايتد هشا في الموسم الحالي كما ظهر وسط الفريق بمستو هزيل في بعض الأحيان بينما كان أداء روني رائعا ومخالفا للتوقعات بعد الجدل الذي أثير لفترة طويلة حول رحيله المحتمل من الفريق هذا الصيف ولم يهدأ هذا الجدل إلا بعد غلق باب الانتقالات رسميا.
وأصبح مويس بحاجة الآن إلى لم شمل الفريق بأسرع وقت استعدادا لمباراته المرتقبة بعد غد الأربعاء أمام شاختار دونيتسك الأوكراني في دوري أبطال أوروبا.
ويحتاج مويس أيضا إلى إعادة الفريق لمسار الانتصارات المتتالية التي كان الفريق يحققها مع فيرجسون إذا أراد مويس النجاح مثل مواطنه. وقال مويس "كل شيء فعله فيرجسون كان رائعا. ولكنني أحتاج إلى إجراء بعض التغييرات في ظل التطورات في الفريق".
وأضاف "نأمل في الفوز بلقب دوري الأبطال هذا الموسم. وإذا لم يحدث ، نأمل أن يكون هذا في السنوات المقبلة".
ترافورد" ، جاء رد ديفيد مويس المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد واضحا حيث قال "يمكننا تصحيح هذا".
وسقط يونايتد في فخ الهزيمة 1-2 أمام ضيفه ويست بروميتش ألبيون لتكون الهزيمة الثالثة له في ست مباريات خاضها بالمسابقة هذا الموسم وتصبح أسوأ بداية له في أي موسم بالدوري الإنجليزي منذ 1989 والذي أنهاه الفريق في المركز الحادي عشر بجدول المسابقة.
وقال مويس "تحقيق نتائج سيئة أمر وارد دائما في كرة القدم. المهم هو كيفية التعامل مع هذا الأمر.. سنستكمل مسيرتنا ونتطلع حاليا للمباراة التالية. أمامنا العديد من المباريات ويتعين علينا الاستعداد للمواجهة المقبلة".
وأضاف "شعرت بالقلق بعد المباراة ولكن هذا كان لأننا لم نقدم عرضا جيدا. يمكننا تصحيح الأمر".
وتختلف الهزيمة أمام كل من ليفربول ومانشستر سيتي على ملعبيهما عن الهزيمة في "أولد ترافورد" أمام فريق ويست بروميتش ألبيون المتواضع.
وبدا أن يونايتد في طريقه للفوز بالمباراة بعدما تعادل واين روني للفريق قبل أكثر من نصف ساعة على نهاية اللقاء ولكن الفريق خسر اللقاء أمام ضيفه بالهدف الذي سجله سايدو بيراهينو بتسديدة قوية.
وقال مويس "عندما عدنا إلى أجواء المباراة ، توقعت أن نفوز بها في ظل ما نمتلكه من مواهب بالفريق.. ضغطنا على المنافس لم يكن جيدا بالدرجة الكافية في الشوط الأول. حاولنا الارتقاء بمستوانا في الشوط الثاني ولكننا فشلنا.. لم ندافع جيدا بالدرجة الكافية ولم نهاجم جيدا بالدرجة الكافية".
وتولى مويس تدريب الفريق عقب نهاية الموسم الماضي خلفا لسير أليكس فيرجسون ولذلك يحتاج مويس لوقت من أجل ترك بصمته على الفريق بعدما قضى مع فيرجسون أنجح فترة في تاريخه.
وضاعف مستوى النجاح الهائل لفيرجسون مع الفريق من صعوبة المهمة على أي مدرب يخلفه.
وقال نجم كرة القدم الإنجليزي اسلابق جاري لينيكر ، في تصريح إلى هيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" مؤخرا ، "حصل فيرجسون على وقت طويل مع الفريق وربما كانت المواجهة الشهيرة في كأس الاتحاد الإنجليزي عام 1989 هي التي أنقذته مويس سيحتاج للوقت أيضا".
وغاب المهاجم الهولندي روبن فان بيرسي هداف الفريق عن المباراة أمام مانشستر سيتي ولكنه كان البديل الثاني في لقاء ويست بروميتش وفشل في تغيير النتيجة.
واعتاد يونايتد على عقد صفقات قوية في سوق انتقالات اللاعبين كل صيف ولكن مويس أتفق ببذخ فقط على صفقة اللاعب البلجيكي مروان فيلايني ليضمه من فريقه السابق إيفرتون.
وعلى غير المعتاد ، ظهر دفاع مانشستر يونايتد هشا في الموسم الحالي كما ظهر وسط الفريق بمستو هزيل في بعض الأحيان بينما كان أداء روني رائعا ومخالفا للتوقعات بعد الجدل الذي أثير لفترة طويلة حول رحيله المحتمل من الفريق هذا الصيف ولم يهدأ هذا الجدل إلا بعد غلق باب الانتقالات رسميا.
وأصبح مويس بحاجة الآن إلى لم شمل الفريق بأسرع وقت استعدادا لمباراته المرتقبة بعد غد الأربعاء أمام شاختار دونيتسك الأوكراني في دوري أبطال أوروبا.
ويحتاج مويس أيضا إلى إعادة الفريق لمسار الانتصارات المتتالية التي كان الفريق يحققها مع فيرجسون إذا أراد مويس النجاح مثل مواطنه. وقال مويس "كل شيء فعله فيرجسون كان رائعا. ولكنني أحتاج إلى إجراء بعض التغييرات في ظل التطورات في الفريق".
وأضاف "نأمل في الفوز بلقب دوري الأبطال هذا الموسم. وإذا لم يحدث ، نأمل أن يكون هذا في السنوات المقبلة".