أوضح أدريانو باكوني محلل تلفزيون الراي الإيطالي دوره في مساعدة المدرب روبيرتو مانشيني المدير الفني لجالطة سراي التركي في الخروج من ملعب يوفنتوس قبل 3 أيام بنقطة ثمينة في دوري أبطال أوروبا.
وقال باكوني في تصريحات أبرزتها صحيفة توتو سبورت "تقابلنا صدفة امام باب الفندق الذي اقام فيه الفريق التركي ، وبعد ان تبادلنا التحية ورحلت فوجئت بمساعده يتصل بي ويطلب حضوري مرة أخرى ببعض الاسطوانات الخاصة باليوفنتوس."
وأضاف باكوني "قمت بإعطائه ما طلبه وأوضحت ملحوظاتي بشأن أداء يوفنتوس ، لقد كان مانشيني في ورطة حقيقية ، حيث تم تعيينه قبل اللقاء بيومين وفوجىء برحيل محلل الاداء مع الجهاز الفني المقال."
واستمر باكوني في حديثه قائلاً "كان يرغب في استخدام طريقة 4-4-1-1 بوضع الهولندي شنايدر ومن أمامه دروجبا ولكن نصحته بتغيير وضعية اللاعب الهولندي الى المقدمة كما نصحته بضرورة وضع لاعب وسط ليتحرك مع تيفيز دون المساس بتركية قلب الدفاع ليجبر يوفنتوس على الابتعاد عن منطقة العمق التي هي مصدر قوة."
يذكر أن باكوني يملك شركة خاصة بتحليل أداء الفرق وسبق أن عمل مع المدرب مارشيللو ليبي قبل مونديال 2006 الذي فازت به ايطاليا.
وقال باكوني في تصريحات أبرزتها صحيفة توتو سبورت "تقابلنا صدفة امام باب الفندق الذي اقام فيه الفريق التركي ، وبعد ان تبادلنا التحية ورحلت فوجئت بمساعده يتصل بي ويطلب حضوري مرة أخرى ببعض الاسطوانات الخاصة باليوفنتوس."
وأضاف باكوني "قمت بإعطائه ما طلبه وأوضحت ملحوظاتي بشأن أداء يوفنتوس ، لقد كان مانشيني في ورطة حقيقية ، حيث تم تعيينه قبل اللقاء بيومين وفوجىء برحيل محلل الاداء مع الجهاز الفني المقال."
واستمر باكوني في حديثه قائلاً "كان يرغب في استخدام طريقة 4-4-1-1 بوضع الهولندي شنايدر ومن أمامه دروجبا ولكن نصحته بتغيير وضعية اللاعب الهولندي الى المقدمة كما نصحته بضرورة وضع لاعب وسط ليتحرك مع تيفيز دون المساس بتركية قلب الدفاع ليجبر يوفنتوس على الابتعاد عن منطقة العمق التي هي مصدر قوة."
يذكر أن باكوني يملك شركة خاصة بتحليل أداء الفرق وسبق أن عمل مع المدرب مارشيللو ليبي قبل مونديال 2006 الذي فازت به ايطاليا.