يطالب ألبارو نجريدو عبر هز الشباك (هدف كل 78 دقيقة)، بموقع ثابت في قائمة المنتخب الإسباني خلال مونديال البرازيل العام المقبل، والتخلص من ألم الغياب عن كأس القارات الماضية.
ولم يفد نجريدو في شيء أنه كان أفضل هداف إسباني في الدوري قبل الرحيل عن إشبيلية والانضمام إلى مانشستر سيتي، بعد أن فضل عليه المدرب فيسنتي ديل يوسكي صديقه روبرتو سولدادو للعب في كأس القارات، ليتبادلا موقعيهما مقارنة ببطولة كأس الأمم الأوروبية الماضية.
ويعيش المهاجم حاليا فترة من التوفيق مع فريق الماتادور، حيث سجل في ثلاثة من المباريات الأربعة الأخيرة.
وفي مقابلة مع وكالة تحدث اللاعب بصدر رحب عن حالة عدم الرضا التي أفصح عنها مدربه بشأن أداء مهاجمي إسبانيا: "إذا كان ديل بوسكي غير سعيد بأداء لاعبي هذا المركز، فعليهم القيام بدورهم على نحو أفضل".
وقال اللاعب الذي سجل تسعة أهداف في إجمالي 18 مباراة دولية: "مجرد الانضمام إلى المنتخب أمر صعب لأن هناك منافسة كبيرة والمدرب يسعى في كل مباراة إلى الدفع بالأفضل. لذا على كل لاعب أن يحاول تقديم أفضل ما لديه كلما جاءت الفرصة. أحيانا تقنع المدرب، وأحيانا لا، لكنني في كل مرة أرتدي فيها قميص المنتخب أحاول تقديم أفضل ما لدي".
وأشاد المهاجم بمواطنه ميتشو الذي بدأ مباراة بيلاروسيا الماضية أساسيا: "أحقيته في اللعب أساسيا مع المنتخب لا تقل عن بقية المهاجمين. قرار المدرب يحترم. كلنا نريد اللعب، لكن ذلك قد يحدث وقد لا يحدث".
كما علق على احتمالية تمثيل البرازيلي دييجو كوستا لمنتخب إسبانيا بقوله: "على المستوى الشخصي لا أعرفه، لكن بعض الزملاء يعرفونه وحكوا لي أمورا رائعة عنه. على المستوى الكروي هو مهاجم يروق لي، لاعب يملك الكثير من الخصائص التي تجعل أي فريق في حالة أفضل، وتجذب أي مدرب لضمه".
وعلق على فرصة المشاركة في المونديال بقوله: "إنه حلم ليس علي بعد التفكير به. يتبقى طريق طويل لقطعه، فالموسم طويل للغاية وقد يحدث أي شيء. في الوقت الحالي من الأفضل الحديث عن التأهل، في وجود كل هذه المنافسة في المنتخب. الأفضل الكفاح في كل دقيقة يمنحوني إياها والتسجيل. أعتقد أنني أستفيد من ذلك بالأهداف التي أسجلها".
وتحتاج إسبانيا إلى نقطة واحدة عندما تستضيف جورجيا غدا الثلاثاء، لضمان تذكرة تأهل مباشرة عن المجموعة التاسعة الأوروبية لتصفيات كأس العالم، ومن ثم الدفاع عن اللقب الذي أحرزته للمرة الأولى عام 2010 في جنوب أفريقيا.
ولم يفد نجريدو في شيء أنه كان أفضل هداف إسباني في الدوري قبل الرحيل عن إشبيلية والانضمام إلى مانشستر سيتي، بعد أن فضل عليه المدرب فيسنتي ديل يوسكي صديقه روبرتو سولدادو للعب في كأس القارات، ليتبادلا موقعيهما مقارنة ببطولة كأس الأمم الأوروبية الماضية.
ويعيش المهاجم حاليا فترة من التوفيق مع فريق الماتادور، حيث سجل في ثلاثة من المباريات الأربعة الأخيرة.
وفي مقابلة مع وكالة تحدث اللاعب بصدر رحب عن حالة عدم الرضا التي أفصح عنها مدربه بشأن أداء مهاجمي إسبانيا: "إذا كان ديل بوسكي غير سعيد بأداء لاعبي هذا المركز، فعليهم القيام بدورهم على نحو أفضل".
وقال اللاعب الذي سجل تسعة أهداف في إجمالي 18 مباراة دولية: "مجرد الانضمام إلى المنتخب أمر صعب لأن هناك منافسة كبيرة والمدرب يسعى في كل مباراة إلى الدفع بالأفضل. لذا على كل لاعب أن يحاول تقديم أفضل ما لديه كلما جاءت الفرصة. أحيانا تقنع المدرب، وأحيانا لا، لكنني في كل مرة أرتدي فيها قميص المنتخب أحاول تقديم أفضل ما لدي".
وأشاد المهاجم بمواطنه ميتشو الذي بدأ مباراة بيلاروسيا الماضية أساسيا: "أحقيته في اللعب أساسيا مع المنتخب لا تقل عن بقية المهاجمين. قرار المدرب يحترم. كلنا نريد اللعب، لكن ذلك قد يحدث وقد لا يحدث".
كما علق على احتمالية تمثيل البرازيلي دييجو كوستا لمنتخب إسبانيا بقوله: "على المستوى الشخصي لا أعرفه، لكن بعض الزملاء يعرفونه وحكوا لي أمورا رائعة عنه. على المستوى الكروي هو مهاجم يروق لي، لاعب يملك الكثير من الخصائص التي تجعل أي فريق في حالة أفضل، وتجذب أي مدرب لضمه".
وعلق على فرصة المشاركة في المونديال بقوله: "إنه حلم ليس علي بعد التفكير به. يتبقى طريق طويل لقطعه، فالموسم طويل للغاية وقد يحدث أي شيء. في الوقت الحالي من الأفضل الحديث عن التأهل، في وجود كل هذه المنافسة في المنتخب. الأفضل الكفاح في كل دقيقة يمنحوني إياها والتسجيل. أعتقد أنني أستفيد من ذلك بالأهداف التي أسجلها".
وتحتاج إسبانيا إلى نقطة واحدة عندما تستضيف جورجيا غدا الثلاثاء، لضمان تذكرة تأهل مباشرة عن المجموعة التاسعة الأوروبية لتصفيات كأس العالم، ومن ثم الدفاع عن اللقب الذي أحرزته للمرة الأولى عام 2010 في جنوب أفريقيا.