قال روي هودجسون مدرب انجلترا إنه عاش ليلة ملؤها التوتر بينما حسم فريقه التأهل لنهائيات كأس العالم لكرة القدم بالبرازيل 2014 بالفوز على بولندا 2-صفر في استاد ويمبلي في ختام منافسات المجموعة الثامنة يوم الثلاثاء.
وقاد هودجسون فريقه في مشوار خال من الهزيمة في التصفيات ليتصدر المجموعة بستة انتصارات وأربعة تعادلات بعد الفوز الذي تحقق بهدفي وين روني وستيفن جيرارد.
ولو أن المباراة في ويمبلي خرجت بأي نتيجة أخرى اليوم لكانت انجلترا بطلة العالم 1966 احتلت المركز الثاني لكنها نجحت في جمع 22 نقطة متفوقة بفارق نقطة واحدة على أوكرانيا التي سحقت سان مارينو 8-صفر.
وقال هودجسون للصحفيين "يمكنكم تخيل بعض المشاعر التي مرت بي. كنت أموت آلاف المرات كلما عبر لاعبو بولندا خط المنتصف."
وأضاف في إشارة للنهائيات المقررة في 2014 "سأحتفظ بأفكاري بشأن ما نخطط للقيام به في البرازيل لموعد لاحق. لكني سعيد لأننا أكملنا مهمتنا."
وأحرز روني هدفه رقم 38 في 86 مباراة على المستوى الدولي بضربة رأس في الدقيقة 41 بعدما لعب بدون واقي الرأس.
وأضاف القائد جيرارد الهدف الثاني ليحسم النتيجة في الدقيقة 88. وهذا هو الهدف رقم 21 لجيرارد في 107 مباريات دولية.
وقال هودجسون "كان رائعا أن سجل ستيفن جيرارد الهدف الذي حسم النتيجة لأنه كان أجدر من يمكنه القيام بدور القائد في تلك المباريات العشر."
وكانت السعادة كبيرة أيضا على وجه جيرارد لاعب وسط ليفربول الذي قال قبل المباراة إنه لم ينس أبدا هزيمة انجلترا 3-2 أمام كرواتيا في نوفمبر تشرين الثاني 2007 التي أبعدت انجلترا عن بطولة اوروبا 2008.
وقال جيرارد "نحن سعداء النتيجة لكنهم سببوا لنا الكثير من المشاكل. كان لدينا إصرار على ألا نعاني مرة أخرى مثلما حدث حين فشلنا في بلوغ بطولة اورويا 2008."
وأضاف "الآن علينا أن نستعد لكأس العالم وهذا شيء رائع."
وبهدفه اليوم أصبح روني يبتعد بفارق 11 هدفا فقط عن الرقم القياسي لبوبي تشارلتون كهداف لمنتخب انجلترا عبر العصور.
وقال روني "كان رائعا أن أسجل مرة أخرى بعدما سجلت ضد الجبل الأسود يوم الجمعة. سجلت أيضا أهدافا مع مانشستر يونايتد هذا الموسم لذلك فإن الأمر رائع."
وقاد هودجسون فريقه في مشوار خال من الهزيمة في التصفيات ليتصدر المجموعة بستة انتصارات وأربعة تعادلات بعد الفوز الذي تحقق بهدفي وين روني وستيفن جيرارد.
ولو أن المباراة في ويمبلي خرجت بأي نتيجة أخرى اليوم لكانت انجلترا بطلة العالم 1966 احتلت المركز الثاني لكنها نجحت في جمع 22 نقطة متفوقة بفارق نقطة واحدة على أوكرانيا التي سحقت سان مارينو 8-صفر.
وقال هودجسون للصحفيين "يمكنكم تخيل بعض المشاعر التي مرت بي. كنت أموت آلاف المرات كلما عبر لاعبو بولندا خط المنتصف."
وأضاف في إشارة للنهائيات المقررة في 2014 "سأحتفظ بأفكاري بشأن ما نخطط للقيام به في البرازيل لموعد لاحق. لكني سعيد لأننا أكملنا مهمتنا."
وأحرز روني هدفه رقم 38 في 86 مباراة على المستوى الدولي بضربة رأس في الدقيقة 41 بعدما لعب بدون واقي الرأس.
وأضاف القائد جيرارد الهدف الثاني ليحسم النتيجة في الدقيقة 88. وهذا هو الهدف رقم 21 لجيرارد في 107 مباريات دولية.
وقال هودجسون "كان رائعا أن سجل ستيفن جيرارد الهدف الذي حسم النتيجة لأنه كان أجدر من يمكنه القيام بدور القائد في تلك المباريات العشر."
وكانت السعادة كبيرة أيضا على وجه جيرارد لاعب وسط ليفربول الذي قال قبل المباراة إنه لم ينس أبدا هزيمة انجلترا 3-2 أمام كرواتيا في نوفمبر تشرين الثاني 2007 التي أبعدت انجلترا عن بطولة اوروبا 2008.
وقال جيرارد "نحن سعداء النتيجة لكنهم سببوا لنا الكثير من المشاكل. كان لدينا إصرار على ألا نعاني مرة أخرى مثلما حدث حين فشلنا في بلوغ بطولة اورويا 2008."
وأضاف "الآن علينا أن نستعد لكأس العالم وهذا شيء رائع."
وبهدفه اليوم أصبح روني يبتعد بفارق 11 هدفا فقط عن الرقم القياسي لبوبي تشارلتون كهداف لمنتخب انجلترا عبر العصور.
وقال روني "كان رائعا أن أسجل مرة أخرى بعدما سجلت ضد الجبل الأسود يوم الجمعة. سجلت أيضا أهدافا مع مانشستر يونايتد هذا الموسم لذلك فإن الأمر رائع."