الرئيسية
روني يواجه رافاييل في صراع بين الأشقاء بالدوري الألماني لكرة القدم عندما يستضيف هرتا برلين فريق بوروسيا مونشنجلادباخ غدا السبت في المرحلة التاسعة من البوندسليجا.
وسبق للشقيقان البرازيليان أن لعبا معا ضمن صفوف هرتا برلين ولكن رافاييل بعد رحلة إلى كييف وشالكه بات لاعبا في صفوف مونشنجلادباخ، ويمتلك اللاعب حماسا شديدا من أجل القيام بواجبه على الاستاد الأولمبي في برلين.
وقال رافاييل "اتطلع حقا إلى المواجهة ، إلى هرتا، إلى برلين وأيضا إلى شقيقي".
وقال روني /27عاما/ الذي يصغر شقيقه رافاييل بعام واحد، لمجلة "كيكر شبورتس"، "سيكون أمرا غريبا أن نلتقي في جهتين مختلفتين للمرة الأولى".
ولقاء الأشقاء في البوندسليجا لم يعد شيئا جديدا، حيث سبق وواجه الشقيقان أولي وديتير هونيس بعضهما البعض في السابق، ومؤخرا وقعت مواجهة بين بيندر وسفين لارس لاعبا باير ليفركوزن وبوروسيا دورتموند على الترتيب.
كما أن الأشقاء الأجانب كان لهم نصيب في البوندسليجا، ومثال على ذلك التوأم التركي حميد وخليل التينتوب وكذلك الشقيققان الأوكرانيان نيكو وروبرت كوفاك.
وبعد أن ولدا في فورتاليزا، انتقل رافاييل وروني إلى أوروبا قبل عدة أعوام، حيث ذهب رافاييل إلى هرتا برلين في عام 2008 قادما من زيوريخ قبل أن يرحل عن النادي في 2012 عقب هبوطه لدوري الدرجة الثانية ليصبح لاعبا في صفوف مونشنجلادباخ منذ الصيف الماضي.
وانضم روني إلى شقيقه رافاييل في صفوف هرتا برلين في 2010، وساهم كثيرا في عودة الفريق إلى دوري الأضواء والشهرة بعد موسم واحد قضاه في دوري الدرجة الثانية.
ويرتبط الشقيقان بعلاقة وثيقة ويحدث بينهما اتصال واحد على الأقل يوميا، ولكنهما توقفا عن ذلك قبل أيام قليلة من المباراة المرتقبة التي تجمع بينهما غدا.
ولكن لقاء روني ورافاييل ليسا بالشيء الجديد كليا، حيث أكد رافاييل لمجلة كيكر "عندما كنا أطفالا، لم نكن نستطيع أن نلعب في فريق واحد في الشارع لأن ذلك لم يكن ليعطي للخصم أي فرصة لتحقيق الفوز".
ويحتل مونشنجلادباخ المركز الرابع في جدول ترتيب البوندسليجا برصيد 13 نقطة بفارق نقطة واحدة فقط أمام هرتا برلين صاحب المركز السادس.
وحدد الشقيقان رهانا فيما بينهما يتمثل في أن يقوم لاعب الفريق الخاسر بالتبرع بقيمة انشاء عيادة لكرة القدم في مدينة فورتاليزا البرازيلية التي تستضيف العام المقبل بعض مباريات نهائيات كأس العالم.
وأعرب والدا روني ورافاييل عن سعادتهما بالمنافسة الشريفة بين اللاعبين.
وقال رافاييل "أنه (والده كايتانو) سيكون سعيدا جدا بمشاهدة المباراة على شاشة التلفاز.. على الأرجح سيأمل أن ينتهي اللقاء بالتعادل"، مشيرا إلى أن والدته فاطيما قالت له أنها لن تشاهد المباراة لأنها ستكون متوترة للغاية.
وسبق للشقيقان البرازيليان أن لعبا معا ضمن صفوف هرتا برلين ولكن رافاييل بعد رحلة إلى كييف وشالكه بات لاعبا في صفوف مونشنجلادباخ، ويمتلك اللاعب حماسا شديدا من أجل القيام بواجبه على الاستاد الأولمبي في برلين.
وقال رافاييل "اتطلع حقا إلى المواجهة ، إلى هرتا، إلى برلين وأيضا إلى شقيقي".
وقال روني /27عاما/ الذي يصغر شقيقه رافاييل بعام واحد، لمجلة "كيكر شبورتس"، "سيكون أمرا غريبا أن نلتقي في جهتين مختلفتين للمرة الأولى".
ولقاء الأشقاء في البوندسليجا لم يعد شيئا جديدا، حيث سبق وواجه الشقيقان أولي وديتير هونيس بعضهما البعض في السابق، ومؤخرا وقعت مواجهة بين بيندر وسفين لارس لاعبا باير ليفركوزن وبوروسيا دورتموند على الترتيب.
كما أن الأشقاء الأجانب كان لهم نصيب في البوندسليجا، ومثال على ذلك التوأم التركي حميد وخليل التينتوب وكذلك الشقيققان الأوكرانيان نيكو وروبرت كوفاك.
وبعد أن ولدا في فورتاليزا، انتقل رافاييل وروني إلى أوروبا قبل عدة أعوام، حيث ذهب رافاييل إلى هرتا برلين في عام 2008 قادما من زيوريخ قبل أن يرحل عن النادي في 2012 عقب هبوطه لدوري الدرجة الثانية ليصبح لاعبا في صفوف مونشنجلادباخ منذ الصيف الماضي.
وانضم روني إلى شقيقه رافاييل في صفوف هرتا برلين في 2010، وساهم كثيرا في عودة الفريق إلى دوري الأضواء والشهرة بعد موسم واحد قضاه في دوري الدرجة الثانية.
ويرتبط الشقيقان بعلاقة وثيقة ويحدث بينهما اتصال واحد على الأقل يوميا، ولكنهما توقفا عن ذلك قبل أيام قليلة من المباراة المرتقبة التي تجمع بينهما غدا.
ولكن لقاء روني ورافاييل ليسا بالشيء الجديد كليا، حيث أكد رافاييل لمجلة كيكر "عندما كنا أطفالا، لم نكن نستطيع أن نلعب في فريق واحد في الشارع لأن ذلك لم يكن ليعطي للخصم أي فرصة لتحقيق الفوز".
ويحتل مونشنجلادباخ المركز الرابع في جدول ترتيب البوندسليجا برصيد 13 نقطة بفارق نقطة واحدة فقط أمام هرتا برلين صاحب المركز السادس.
وحدد الشقيقان رهانا فيما بينهما يتمثل في أن يقوم لاعب الفريق الخاسر بالتبرع بقيمة انشاء عيادة لكرة القدم في مدينة فورتاليزا البرازيلية التي تستضيف العام المقبل بعض مباريات نهائيات كأس العالم.
وأعرب والدا روني ورافاييل عن سعادتهما بالمنافسة الشريفة بين اللاعبين.
وقال رافاييل "أنه (والده كايتانو) سيكون سعيدا جدا بمشاهدة المباراة على شاشة التلفاز.. على الأرجح سيأمل أن ينتهي اللقاء بالتعادل"، مشيرا إلى أن والدته فاطيما قالت له أنها لن تشاهد المباراة لأنها ستكون متوترة للغاية.
