وضع الأسطورة البرازيلي رونالدو منتخب بلاده يليه ألمانيا ثم إسبانيا على رأس الفرق المرشحة للتتويج بكأس العالم 2014.
وقال رونالدو في تصريحات لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) "إسبانيا وألمانيا مرشحتان بقوة للقب، ولكن البرازيل أظهرت قوتها الكبرى وستلعب على أرضها، لذا على الترتيب أعتقد أن الفرق المرشحة هي البرازيل ثم ألمانيا فإسبانيا".
وأشار اللاعب السابق إلى أنه وضع البرازيل على رأس هذه المنتخبات لأن "راقصي السامبا" أظهروا مدى قوتهم في كأس القارات الذي فازوا به على حساب إسبانيا في النهائي.
وأضاف رونالدو "بمرور الوقت والتدريبات سيزداد لعب البرازيل جمالا، هذا بخلاف رغبة كل البرازيليين في الفوز باللقب على أرضهم، فرصنا كثيرة وكبيرة للتتويج".
وبخصوص قدرة المهاجم الألماني ميروسلاف كلوزه على تحطيم الرقم القياسي للأهداف المحرزة من قبل لاعب في المونديال والذي يحمله رونالدو، خاصة وأن الأول على بعد هدف واحد من معادلة رقم "الظاهرة"، قال: "أعتقد أن الأرقام القياسية في عالم كرة القدم وجدت ليتم كسرها، لست قلقا من هذا الأمر، فعلى أي حال هذا الأمر سيحدث إن عاجلا أو آجلا".
وأضاف اللاعب السابق "تاريخي تمت صناعته بإحراز الكثير من الأهداف وهذا أمر لا يمكن مسحه، تاريخي وال15 هدفا التي أحرزتها لا يمكن أن تنسى، إذا ما تخطاني سأقدم له التهنئة وسيزداد إعجابي به".
وعن تاريخه كلاعب كرة قدم أردف "أتذكر مسيرتي الرياضية بشكل ممتاز، منذ البداية وكيف كان شعور التقدم والتحول للاعب كرة محترف في كروزيرو، دائما ما حلمت بالاحتراف، لذا كانت سعادتي جمة بحدوث الأمر".
وقال رونالدو "لقد كان أمرا ساحرا في أول مباراة رسمية لي. ساقاي كانتا ترتعشان وذراعاي كذلك، بعدها بدأت المباراة وزال كل ذلك الشعور".
وتحدث اللاعب عن أول راتب تقاضاه كلاعب محترف حيث أكمل "لقد أعطيته بالكامل لوالدتي، حينها كنت أنام في البيت على أريكة في المنزل ولكنها كانت متهالكة، فقامت والدتي بإصلاحها".
وأردف رونالدو "بفضل التزامي والتضحيات التي قمت بها من أجل كرة القدم، أصبحت ما أنا عليه الآن، النتيجة كانت أكثر مما توقعته، لم أفكر قط في أنني سأصل لهذه النقطة".
وعن تجربة اللعب الأولى خارج البرازيل في آيندهوفن الهولندي تحدث "كان عمري 17 عاما. الأمر كان صعبا، هولندا تختلف كثيرا عن البرازيل، الحرارة كانت تصل أحيانا ل30 درجة تحت الصفر، وبالنسبة لأي برازيلي هذا خبر سيئ، عانيت كثيرا من البرد".
وأشار رونالدو إلى أن مثله الأعلى هو الأسطورة زيكو في عالم كرة القدم بصفة عامة، لكن في مركزه رأس الحربة، كان الهولندي ماركو فان باستن.
وقال رونالدو في تصريحات لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) "إسبانيا وألمانيا مرشحتان بقوة للقب، ولكن البرازيل أظهرت قوتها الكبرى وستلعب على أرضها، لذا على الترتيب أعتقد أن الفرق المرشحة هي البرازيل ثم ألمانيا فإسبانيا".
وأشار اللاعب السابق إلى أنه وضع البرازيل على رأس هذه المنتخبات لأن "راقصي السامبا" أظهروا مدى قوتهم في كأس القارات الذي فازوا به على حساب إسبانيا في النهائي.
وأضاف رونالدو "بمرور الوقت والتدريبات سيزداد لعب البرازيل جمالا، هذا بخلاف رغبة كل البرازيليين في الفوز باللقب على أرضهم، فرصنا كثيرة وكبيرة للتتويج".
وبخصوص قدرة المهاجم الألماني ميروسلاف كلوزه على تحطيم الرقم القياسي للأهداف المحرزة من قبل لاعب في المونديال والذي يحمله رونالدو، خاصة وأن الأول على بعد هدف واحد من معادلة رقم "الظاهرة"، قال: "أعتقد أن الأرقام القياسية في عالم كرة القدم وجدت ليتم كسرها، لست قلقا من هذا الأمر، فعلى أي حال هذا الأمر سيحدث إن عاجلا أو آجلا".
وأضاف اللاعب السابق "تاريخي تمت صناعته بإحراز الكثير من الأهداف وهذا أمر لا يمكن مسحه، تاريخي وال15 هدفا التي أحرزتها لا يمكن أن تنسى، إذا ما تخطاني سأقدم له التهنئة وسيزداد إعجابي به".
وعن تاريخه كلاعب كرة قدم أردف "أتذكر مسيرتي الرياضية بشكل ممتاز، منذ البداية وكيف كان شعور التقدم والتحول للاعب كرة محترف في كروزيرو، دائما ما حلمت بالاحتراف، لذا كانت سعادتي جمة بحدوث الأمر".
وقال رونالدو "لقد كان أمرا ساحرا في أول مباراة رسمية لي. ساقاي كانتا ترتعشان وذراعاي كذلك، بعدها بدأت المباراة وزال كل ذلك الشعور".
وتحدث اللاعب عن أول راتب تقاضاه كلاعب محترف حيث أكمل "لقد أعطيته بالكامل لوالدتي، حينها كنت أنام في البيت على أريكة في المنزل ولكنها كانت متهالكة، فقامت والدتي بإصلاحها".
وأردف رونالدو "بفضل التزامي والتضحيات التي قمت بها من أجل كرة القدم، أصبحت ما أنا عليه الآن، النتيجة كانت أكثر مما توقعته، لم أفكر قط في أنني سأصل لهذه النقطة".
وعن تجربة اللعب الأولى خارج البرازيل في آيندهوفن الهولندي تحدث "كان عمري 17 عاما. الأمر كان صعبا، هولندا تختلف كثيرا عن البرازيل، الحرارة كانت تصل أحيانا ل30 درجة تحت الصفر، وبالنسبة لأي برازيلي هذا خبر سيئ، عانيت كثيرا من البرد".
وأشار رونالدو إلى أن مثله الأعلى هو الأسطورة زيكو في عالم كرة القدم بصفة عامة، لكن في مركزه رأس الحربة، كان الهولندي ماركو فان باستن.