قال لاعب الكرة الأرجنتيني السابق خورخي فالدانو إنه يرشح منتخبات أمريكا الجنوبية للفوز بمونديال البرازيل 2014 ، معتبرا أن المنتخب الإسباني حامل اللقب هو الأوفر حظا للمنافسة بين الفرق الأوروبية.
وقال المهاجم المتوج بطلا للعالم عام 1986 في مونديال المكسيك، الخميس في العاصمة الكولومبية بوجوتا: "ترتيبي لأمريكا الجنوبية هو: البرازيل فالأرجنتين ثم كولومبيا، حتى يثبت العكس".
ويزور فالدانو، المدير العام السابق لريال مدريد، كولومبيا لتقديم ندوات حول القيادة الرياضية.
وأبرز مؤلف كتاب "القوى الأحد عشر للقائد. كرة القدم كمدرسة حياة"، أنه يرشح الأرجنتين للقب لأنها تملك ليونيل ميسي، الذي يمثل وجوده "تأثيرا كاسحا، تأثيرا مارادونيا".
وأضاف أن وجود ميسي يمنح فريق التانجو أفضلية "على الرغم من أن النصف الهجومي للفريق أقوى بكثير من نصفه الدفاعي".
وفيما يتعلق بتوقعاته للمنتخبات الأوروبية، اعتبر فالدانو أن إسبانيا هي الأفضل "لأنها الأكثر لاتينية في المنتخبات الأوروبية".
وأضاف أنه يؤمن بحظوظ منتخب "الماتادور" لأنه أيضا "فريق يعرف كذلك كيف يستريح والكرة بين أقدامه"، و"يمكنه الصمود أمام درجات الحرارة في البرازيل".
وأشار إلى أن معاناة الفرق الأوروبية لن تقتصر على إقامة المونديال وسط درجات حرارة مرتفعة، وإنما كذلك للعب على أرضيات تتميز بعشب لم يعتادوه، فيما ستكون فرق أمريكا الجنوبية "في أجوائها".
لكنه شدد على أن الفوز بكأس العالم لا يتطلب فريقا فحسب، وإنما "أن يكون النجوم متحفزون على مدار شهر بأكمله".
واستشهد بالتاريخ في اختيار مرشحيه، حيث لم يسبق لمنتخب أوروبي أن فاز بكأس العالم في أمريكا الجنوبية، وذلك يبدو "معلومة لافتة" على حد قوله.
وقال المهاجم المتوج بطلا للعالم عام 1986 في مونديال المكسيك، الخميس في العاصمة الكولومبية بوجوتا: "ترتيبي لأمريكا الجنوبية هو: البرازيل فالأرجنتين ثم كولومبيا، حتى يثبت العكس".
ويزور فالدانو، المدير العام السابق لريال مدريد، كولومبيا لتقديم ندوات حول القيادة الرياضية.
وأبرز مؤلف كتاب "القوى الأحد عشر للقائد. كرة القدم كمدرسة حياة"، أنه يرشح الأرجنتين للقب لأنها تملك ليونيل ميسي، الذي يمثل وجوده "تأثيرا كاسحا، تأثيرا مارادونيا".
وأضاف أن وجود ميسي يمنح فريق التانجو أفضلية "على الرغم من أن النصف الهجومي للفريق أقوى بكثير من نصفه الدفاعي".
وفيما يتعلق بتوقعاته للمنتخبات الأوروبية، اعتبر فالدانو أن إسبانيا هي الأفضل "لأنها الأكثر لاتينية في المنتخبات الأوروبية".
وأضاف أنه يؤمن بحظوظ منتخب "الماتادور" لأنه أيضا "فريق يعرف كذلك كيف يستريح والكرة بين أقدامه"، و"يمكنه الصمود أمام درجات الحرارة في البرازيل".
وأشار إلى أن معاناة الفرق الأوروبية لن تقتصر على إقامة المونديال وسط درجات حرارة مرتفعة، وإنما كذلك للعب على أرضيات تتميز بعشب لم يعتادوه، فيما ستكون فرق أمريكا الجنوبية "في أجوائها".
لكنه شدد على أن الفوز بكأس العالم لا يتطلب فريقا فحسب، وإنما "أن يكون النجوم متحفزون على مدار شهر بأكمله".
واستشهد بالتاريخ في اختيار مرشحيه، حيث لم يسبق لمنتخب أوروبي أن فاز بكأس العالم في أمريكا الجنوبية، وذلك يبدو "معلومة لافتة" على حد قوله.